الكاتب الصحفي والشاعر الشاب نبيل سبيع المعروف بمواقفة الصادقة وكتاباته المهنية الخالية من كل شوائب المصالح الشخصية, يكتب بنبض حبه لليمن منذ سنوات, لم يسلم أحد من نقده الجميل حين يكون هناك موضوع يستحق البحث كصحفي مهني يبحث عن الحقيقة وعرضها للرأي العام.
ولأننا في بلد لم نعرف بعد مهنية الصحافة واخلاقيات الاختلاف في الرأي وخصوصا عندما تكون الحقائق صادمة, سواء اذا ماكان قد كتب متفق او مختلف حوله, تأتي ردود الافعال معبئة بالبذاءة والاسفاف, بدلا من مقارعة الحجة بالحجة والرأي بالرأي.
للعزيز نبيل وزوجته المناضلة وميض شاكر تضامننا اللامحدود.
ماتعرضتما له من شتم هو ثمن لمحاولة قول الحقيقة بهدف حراسة بلدنا بالحروف التي يمتلك نبيل زمام ناصيتها.
كل المحبة, سير يا نبيل كما عهدناك بصدق نبلك ولا تخاف في الوطن لومة لائم.
هذاالمقال (اضغط هنا) لابن سبيع تجاوزت عدد مشاركاته 170مشاركة وهو لم يحدث لمقال كتب لا قبل ولا بعد الثوة..